أوجه الشبه بين الجليكوجين والجلوكوز من حيث القابلية للذوبان تشمل:
1. الذوبان في الماء:
كلاهما من الكربوهيدرات ويمكنهما التفاعل مع الماء، لكن بدرجات متفاوتة.
2. وجود مجموعات الهيدروكسيل (-OH):
يحتوي كل منهما على مجموعات هيدروكسيل قادرة على تكوين روابط هيدروجينية مع جزيئات الماء، مما يسهم في قابليتهما للذوبان.
3. التفاعل مع الماء في الجسم:
الجليكوجين يتحلل إلى الجلوكوز في عملية التحلل الجليكوجيني (Glycogenolysis)، مما يجعله في النهاية قابلاً للذوبان والاستفادة منه في العمليات الحيوية.
الفرق في الذوبان:
الجلوكوز: شديد الذوبان في الماء بسبب صغر حجمه وكثرة مجموعات الهيدروكسيل الحرة.
الجليكوجين: قليل الذوبان في الماء بسبب كونه بوليمرًا ضخمًا ذو تركيب متشعب، مما يجعله أقل قدرة على التفاعل المباشر مع الماء مقارنة بالجلوكوز الحر.
اضف تعليق